تراخي الجلد على الجسم
إن قبول المرء لجسده، وخاصة بالنسبة للجنس الأنثوي، كان دائما موضوعا حساسا بشكل خاص، وهو مجال تنشأ فيه العديد من نقاط الضعف والصراعات الداخلية، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى تجاهل المشكلة بدلا من مواجهتها.
من أكثر عيوب الجسم شيوعًا بالتأكيد تراخي الجلد، الذي لا تظهر علاماته المرئية لدى الجميع في عمر معين وبنفس الأدلة: بالإضافة إلى الوراثة، يعتمد الكثير على البيئة والعادات ونمط الحياة.
كيف للمرأة أن تعيش مع تراخي الجلد على الجسم
وفقًا لأبحاث السوق التي أجرتها ايبسا بالنسبة لمعظم النساء اللاتي شملهن عملية الفحص، فإن تراخي الجلد في الجسم ليس مجرد عيب جمالي، أو عيب صغير… ولكنه يمكن أيضًا أن يكون “مشكلة” حقيقية ذات تداعيات كبيرة في الحياة اليومية .
أولًا: الشعور بالنقص في ملابسهم؛ يشعرون “بأنهم مضطرون” إلى تغيير ملابسهم، والتخلي عن الملابس التي تشير إلى الإغراء الأنثوي، مثل الملابس الضيقة والمنخفضة، لصالح المزيد من الملابس التي يمكن أن تخفي المناطق الحساسة.
وفي الحالات القصوى، قد تشعر النساء أيضًا بأنهن مجبرات على تغيير عاداتهن، على سبيل المثال عن طريق أخذ حمامات الشمس على انفراد فقط.